أنا عراقيّ فقط، ونشازٌ هذا الّذي أكتب (ج2) - جمعية الأوان
– أنت تبني عالمًا يترنّح بين الحقيقيّ وما يشبه الحقيقيّ، وتدرّب لغتها على تحمّل الفقدان والفاجعة. أولا من هو قارؤك، وماذا تنتظر منه؟ * أتفق تماما، لا أضيف، هكذا سأنتهي سريعا من محاولة الإجابة.